الثلاثاء، 30 نوفمبر 2010

Sorry For Disturbance






but



Let me introduce you to my world


Unfortunately you didn't notice the real me while rushing our separation , or maybe I am just different now , struggling your words made me a better man , made me stream for my dreams , which you could not slow down to see them , you just made a vision based on your superficial view , didn't meditate in my survivor soul , too limited I know but I intend to use it to the fullest extent . . don’t deserve, you think ?  . . don’t have the guts ? . . or may be I just can’t ?  . . I didn’t deny my decrepitude and I did not pretend having a glory that fits you , it was just a simple demand from an ambitious man 

     " I am Satisfied now "

الخميس، 18 نوفمبر 2010

My PicS



عارفين لما الواحد يبقي حاسس إن جواه طاقه مضايقاه ونفسه يفرغها , حاجه كده مخلياه مش قاعد علي بعضه , بيدور بقي علي الحاجه اللي يقدر يعملها وتخليه يفرغ الطاقه علشان يرتاح نفسيا , يشتغل , يكتب , يرسم , يدرس , يلعب رياضه , ينام برضو ممكن :)  . . . .
النهارده أنا بصراحه كنت زهقان من الكتابه , أو يمكن مكنتش لاقي حاجه معينه أكتبها . . عادي يعني بتحصل . . وبرضو الأخت زهره قالتلي في تعليقها علي البوست اللي فات ( طول عمري نفسي أقول الجمله دي D: ) إن كتاباتي بدأت تاخد الطابع الأدبي , بتدبسني يعني وبتحسسني بالمسئوليه البنت دي . . فلقيت إني لازم أركز قوي علشان أكتب حاجه تليق بعقليات ناس متفوقه ومعظمهم أحسن مني مليون مرة زيكوا . . المهم . . . لقيت برضو إن صوابعي وجعاني من الكتابه , فقررت أرسم بقي شويه :) . . قصدي يعني أحط كام رسمه من رسوماتي القديمه لإني مش فاضي خالص للرسم اليومين دول أصلا . . وبالمره آخد رأيكو . .





دي أول صورة . . ومش أنا اللي راسمها بصراحه (علي عكس اللي قلته فوق !! ) بس تعمدت أحطها أول واحده لأنها صورتي . . أختي هي اللي راسماها , طالبه فآخر سنة في فنون جميله . .
فرق كبير قوي لما الموهبه تصقلها الدراسه . .


طبعا أنا أحلي بكتير . . D:










ودي تاني صورة . . دي بقي أنا اللي راسمها . . معشوقتي الجميله , جينيفر لوبيز . . يعني علي قد ما قدرت وطبعا أنا عدلت فيها شوية حاجات بعد كده بس كسلت أعملها أبلود تاني . .











ودي تالت صورة . . هي المفروض كانت صورة لأحمد مكي بس قلشت مني بصراحه وطلعت واحد تاني . . 










ودي رابع صورة . . حبيب قلبي بروس ويليس في إعلان ريبان . . جنتل طول عمره الراجل ده ومبيكبرش أبدا وأفلامه كلها تحفه . .










ودي خامس صورة . . واحد صاحبي ماتعرفوهوش . . والحمدلله إنكوا ماتعرفوهوش . . نسخه حديثه من سمير غانم أيام ثلاثي أضواء المسرح . . بس بشعر . . يللا مش عايزين نجيب في سيرة حد :)









ودي آخر صورة حاليا . . ميتسوبيشي لانسر إيفوليوشن 2001-2003 . . . عربيه ملهاش حل وأكيد أحلي مليون مره في الحقيقه . 






وكل سنة وإنتوا طيبين صحيح . .

الأربعاء، 10 نوفمبر 2010

لـــست أنــــا



لست ممن يدعون الرومانسية المطلقه . . 

ولست نسخه غير مشعره من نجم الجيل . . 

ولكني بالتأكيد – ويالحظي – أعرف كيف أسعد إمرأة .

 كانت تلك كلماته التي مهرها بتوقيعه في الصفحه الأولي من كتابه الأول , ظلت تحدق بها لساعات حين قرأتها حال عودتها من لقائهما الحار بمكانهما المعهود , مشهدا أتاها كلحظه عابره أثارت بداخلها سخريه مقيته حين إلتفت يمنحها نظرة واهيه أثناء إنطلاقهما بالسيارة تخترق بهما طريق العوده من منزل والديه وحتي منزلهما , كانت كمن تدعي التهاون طوال علاقتهما , إستمالها كحية يداعبها زمارا متكاسلا , فشلت كافة محاولاتها المتردده في إستخراج الشغف بداخله , واجهته أحيانا مصطنعه المزاح بكونه ليس من يدعي ويالدهشتها لم ينكر , أخبرها بكون أفكاره لا يمكن أن تتجسد سوي في عالم مثالي يخلو من المؤثرات الماديه والإختلافات الجوهريه , وأدهشها حين إدعي رغبة قارئيه في رواية رومانسيه فما كان منه إلا أن يبتكرها , وكأنها ليست كلماته وكأنه إقتبسها من ملاكا تجسد إنسيا , ضحك من سذاجتها حين طالبت بتشبيهها برفيقة بطل روايته , وتعجبت من إتقانه لكافة وسائل تعذيبها , معرفته بسبل تقديرها ورفضه التام لمباشرتها , لم تقو علي صرخه حملت بداخلها كبتا قاتلا , وعانفت مشاعرا كادت تخور لها قواها الواهنه , كانت تستعيض عن أفعاله بأقواله الخياليه , جلست مرارا تلتهم صفحات روايته التي عشقتها , تعجبت من مشاعرها المتناقضه نحوه وكأنها تعيش مع رجلين , تحب من قال وتكره من لم يفعل , تخيلته هو وتخيلت نفسها هي , كان فعلا هو إلا أنها لم تكن هي , فضل عليها إمرأه بداخله لم ير مثلها قط , كثيرا ما تسائلت لم لم يمنحها فرصه لتعبر عما بداخلها , لم لم يعتبرها إمرأه ؟؟ . . كان يشاطرها الأحزان برقته الخلابه أثناء جلوسهما سويا في بلكونة غرفتهما , ويشاركها الأفراح بغرفة المعيشه علي ضوء الشموع المتذبذب وأنغام الموسيقي الكلاسيكيه , كان يحتضنها بقوة حين تفتقده قبل أن يودعها لحين عودة , وكان يحتويها حين يتلاقا بعد طول غياب , لم يقو يوما علي تناول طعامه بدونها , ولم ينهض يوما دون أن يطبع قبله علي جبينها , رآها أجمل نساء الدنيا ولم تكن أجملهن , ولم ير من رأينه أوسمهم علي الإطلاق , لم ينتظر يوما لتهتم بل فعل هو من تلقاء نفسه , لم تطلب منه يوما أن يقلها ولم يكتف بقولها , أحبك , إبتسم بسعاده بجوارها في غدائهما مع مديرها الجديد , و لم ينس يوما أن يمسك لها المقعد ريثما تجلس أو يصد لها الباب ريثما تعبر , إحترم ذكائها وأحب حنانها , كان لها الزوج والأب والإبن والأخ , بكت حين رقصا أسفل المطر في البلكونه حين أصر علي الخروج قبل إصلاح البلاستيك البالي , ولم تشعر بأطرافها حين إخترقت عيناه عينيها , لطالما أمطرها بأعذب الكلمات مجددا أنوثتها , ولم يخجل مطلقا من تكرارها أمام الآخرين , كان إسمه مرادفا للرجولة في قاموسها , وكانت هي حواءا بالنسبة له , تهتز وتقشعر حين يهمس بها مبتسما , وتحزن لحزنه علي أمر يؤرقها . . إكتفت مجددا بتنهيده طويله حين أفلتت منها دمعة خائنة . . وإحتضنت روايته بين ذراعيها بينما شعرت بأنفاسه البارده تنتظم تدريجيا بجوارها . .

الخميس، 4 نوفمبر 2010

غــــلطه


والله عادي , بس زهقان شوية , إسمعي الكلام بس . .

عشان خاطري . .

عايز أشوفه عليكي , أكيد هيبقي تحفة . . بطلي رخامة بقي !!




ساد صمت مهيب لا يخترقه سوي نبضات ساعة عتيقة الطراز تعلو حائط غرفة المعيشة بالشقة , تعالي تدريجيا خرير منخفض لمياه مندفعه بعنف مكتوم خلف باب الحمام المغلق , دقائق وعاد الصمت مجددا ليعقبه بثوان إندفاع الباب بعنف مفتوحا علي مصراعيه . .

جلس علي الأريكة الوثيره تتراقص أنامله علي وقع صفيره للحن أغنية أجنبية شهيرة , يتابع عقارب الساعه كل حين وآخر في قلق , حتي زفر يائسا ونهض مندفعا نحو الكاسيت الضخم الراقد بتلك المكتبة الخشبيه أمامه , تراقصت الموسيقي الصاخبة ولم يبد مستعدا للتناغم معها علي الإطلاق , لم يرد بذل أي مجهود ولو كان طفيفا , تلفت حوله في شرود فإلتقت عيناه بمفاتيح سيارته المعلقه وحدها لا تجاورها أخري , لم يكن شقيقه بالمنزل , ذهب ووالديه وشقيقتهما لزيارة جدته بمدينة الإسكندرية , لاحت له ذكري حديثه ووالدته , إصرارها علي ذهابه معهم الذي لاقي رفضا تاما من جانبه , حقا لم يهو تلك الإجتماعيات , صلة الرحم كما أسماها والده . . أي رحم !! . . أنا ذكر !! . . غمغم ضاحكا . .

لم يكن ليتوقع أن يتركوه فعلا , ولكن إصراره أدهشه , كانت بداخله مخططات أخري , رأي أن الوقت قد حان لإتخاذ خطوة كان يتمناها منذ زمن , إستكملت خطته أركانها بمغادرة أسرته الفعلية منذ سويعات , أجري مكالماته التليفونية المتوسلة , تكنيك آخر إحترف أداؤه , أقنعها أخيرا أن تحضر لمنزله , لم يصدق أذناه وطار فرحا حين وافقت , أقنعها أنه مرهق ويرغب في رؤيتها وحزين للغاية لعجزه عن مغادرة منزله , كما أقنعها أن والديه رحلا ولم يتركا له أي طعام , أو نقود لشراء الطعام , أثني علي طهيها دون أن يتذوقه , ولم يتمني تذوقه , أغدقها بعبارات المديح متخيلا أنوثتها بذلك الـ( BabyDoll ) الذي حكت له بشأنه ذات يوم , أحكم شباكه حولها بكلامه المعسول ووعوده الخياليه , تركها كفريسه قررت الإستلقاء أسفل قدمي صائدها . . تري هل ستأتي ؟؟ . . لم تأخرت ؟؟ . . تساؤلات عديده دارت برأسه حتي كاد يجن , شعر بسخونة تسري بعروقه إنتظارا لحضورها , وتوعد بينه وبين نفسه بمقاطعتها شهرا إن لم تأت . .

إنتفض متوترا حين قاطعه جرس الباب , زفر نفسا طويلا وقاوم توتره بأعجوبة وإندفع نحو الباب ومد يده سريعا ليفتحه دون إنتظار . .

ظهرت علي عتبته كالملاك , وقفت وكأنما وقف الزمن من حولها , كانت في أحسن هيئاتها وفاحت منها رائحه نفاذه رآها أجمل ما إستنشق يوما , إرتسمت علي شفتيها إبتسامة خلابة حين دلفت للداخل دافعه ذراعه المستند علي الحائط في عنف أنثوي مضحك , ألقت بحقيبتها وحقيبة بلاستيكيه أخري أعلي ترابيزة السفرة وإرتمت بجسدها علي الأريكه ذاتها . .

_ إزيك . .

قالتها وإبتسامتها تعلو شفتيها فرد معنفا :

_ إنتي إتأخرتي كده ليه ؟؟

_ إيه يا بني !! . . أنا غلطانه إني قلبي عليك وجبتلك معايا أكل . . طب قول ميرسي حتي !!

_ ميرسي حتي .

_ ظريف !!

_ خفيفه . .

قالها وداعبها بلطمة خفيفه علي وجنتها فدفعته برقتها المعهودة , تلفت حوله مصطنعا الدهشه مغيرا مجري الحديث . .

_ طب إنتي جايبالي إيه بقي ؟؟

قالها وإندست يده بالفعل بداخل الحقيبه البلاستيكيه مستنشقا رائحه نفاذة أسالت لعابه , أخرج يده الممسكه بساندويتش ساخن , جلس وشرع سريعا في تناوله متمتما :

_ حلو قوي الـ . . الإسكالوب ده والله . .

رمقته بنظره حانيه قائله :

_ بالهنا والشفا يا حبيبي .

دقائق ونهض ملقيا بجسده ملتصقا بها في شغف , إبتعدت عنه في دلال مصطنع وتمنعت وكأنها ترفض , تهامسا كثيرا وأمطرها بأعذب كلمات العشق والدلال , مرت أنامله علي جسدها تعبث بثناياه برقة متناهية , تلاقت شفتيهما وإن بدتا غير متلامسة , إلتهبت أنفاسهما حتي أطرقت برأسها وإزدردت لعابها بصعوبة , إنتشلها من شرودها هامسا :

_ إنتي مش هتفرجيني بقي علي اللي إنتي وعدتيني بيه .

هبت بدلال مصطنع :

_ أنا ما وعدتكش بحاجه !!

مط شفتيه مستسلما :

_ يا ستي خلاص , ما وعدتنيش . .

ثم إستطرد دافعا إياها بعنف مازحا :

_ قومي بقي .

نهضت أخيرا وتركته متجهه نحو حقيبتها الملقاه جانبا , حملتها وطلبت منه أن يرشدها لمكان الحمام , أشار لها بأنه الباب الثاني علي اليمين , تركته منتظرا لدقائق جلس بها وحيدا يفكر حتي أدرك أن عليه مفاجأتها , هرع إلي غرفته وقفز يخلع ملابسه وسريعا كان يقف لا يستره شيئا سوي ملابسه الداخليه , أعاد غمر جسده بالـ( Perfume ) المفضل لديها , عاد سريعا ليرتمي علي الأريكه وكأن شيئا لم يكن . .

لم يكن ليتخيل كونها بهذا الجمال قط , وقفت أمامه مرتدية ذلك الرداء الرقيق وكأنها لا ترتديه , أدرك للحظه كم هو محظوظ وزادها خجلها جمالا عجز عن وصفه , إسترسل شعرها الناعم علي كتفيها العاريين سوي من شعيرات رفيعه تحمل الرداء الأبيض الرقيق , تأمل ذراعيها وصدرها الناعمين بشغف وأجبر عيناه ألا تطرفا خشية ضياع لحظة من لحظاته معها , إندفع نحوها مرغما حتي إقترب منها , ضحكت وتظاهرت بنهره حين رأت ما يرتديه , إلتصق بها برقة وإقشعرا بدنيهما حين تلامسا , تحسس ذراعيها الناعمين لثوان ثم إنتقل بكفيه لظهرها , إنفعل بشده حين إقترب من شفتيها قائلا :

_ يا بنت الكلب يا جامدة !!

نهرته برقه ومنحته ضربة رقيقه علي كتفه :

_ بس يا قليل الأدب .

لم يمهلها لتكمل ما بدأت , شد علي ذراعيه وحملها مندفعا حتي غرفته , تراقصت قدميها بدلال مفتعل محاولة الإفلات منه , وكأنما جدوي . . وصلا وإرتميا معا علي فراشه , كانت تعي جيدا ما يحدث وكانت في قمة سعادتها , لم تحلم باليوم الذي تلتقي به بحبيبها بغرفة مغلقه , كان مفهوم الباب المغلق عليها وحبيبها تحت سقف واحد يداعب عقل أي فتاة مثلها , تخيلت كونهما ببيتهما وكان سببا كافيا لتبرر لنفسها ما تفعله , إرتمت في أحضانه وأحاطته بذراعيها , تهامسا قليلا حتي أخرسها بشفتيه الملتهبتين , إمتدت يده تداعب نهديها فزادها شجنا , تلاحقت أنفاسها المتصاعدة حين إحتك فخذيهما , تقلبا في الفراش عدة مرات تعمد بها مداعبة كل ثنايا جسدها , كادت تصل لقمة نشوتها حين أفلتها ونهض مرتكزا علي ركبتيه . . .

رقدت علي ظهرها عارية الصدر , تحدق بردائها الملقي أرضا , أفقدتها سطوة الحب ما تبقي لها من حياء , خلع ما عليه وإلتحم بها , ضمها إلي صدره وحاول تقبيلها مجددا فمطت شفتيها وأغمضت عينيها مبتعدة , ضمها أكثر وإقترب من أذنها هامسا :

_ يا بت إنتي مراتي , إحنا خلاص إتجوزنا . .

كادت تنهار من فرط سعادتها بكلماته , كانت سهلة الإقناع , لم تكن بالقوة التي تبدو بها , مجرد غشاء يتهتك حين يعتصر بقوة , لم يتمهل وعاد أعنف مما بدأ , لامست أصابعه أسفل بطنها فإرتعشت متأوهه , إنزلقت أصابعه أكثر فعلا أنينها , لم تمض ثوان حتي كان قد خلع عنها بقايا كبرياء وكرامة إستهانت بهما , ثم لحقها بدوره , تلامسا كما لم يتلامسا من قبل وعاشا أحاسيسا أقتنعا بصدقها , لم يكن الأمر هينا أبدا عليها , إحتملت ما فاق طاقتها وقاومت إنذارا خفيا بأعماقها لم تدركه أطرافها , شعرت بغليان الدم في عروقها , وأفرز جسدها عرقها أنهارا , سري تنميل عنيف بقدميها وإنغرست أظافرها بظهره رغما عنها , صارا جسدا واحدا وإلتحمت روحيهما , غاب وعيها لدقائق قصيرة , عادت وكأنما غرقت وأنتشلت من المياه للتو , شعرت بغصة في حلقها لم تعي سببها في حينها , غابت عن وعيها مجددا وسري ألما شائكا بأنحاء جسدها , لم تدر سببا له ولا كيف بدأ , دقائق أخري مرت كالحلم , شعرت بجسدها يتمرد علي إرادتها , وبلهيب يخترق أمعائها , إنقباضات وإنفراجات أوشكت أن تكتم أنفاسها , رعشات متتالية كادت تقسم ظهرها من فرط قوتها , همدت وخارت قواها إلي حد لم تبلغه من قبل , غاب عقلها تماما عما يحيط بها وأذرفت عينيها دمعة حين جالت بخاطرها فكرة واحدة . .

لم أعد عذراء . .