الأحد، 29 أغسطس 2010
الأربعاء، 11 أغسطس 2010
رمضان . . كريــــم
رمضان جه . . تاني , ياتري كام رمضان هحضره فحياتي ؟ وياتري كام رمضان هستغله فحياتي ؟ مش عيب إني أستغله , ده العيب إني مستغللوش , وأعمل نفسي مش واخد بالي , رمضان كمان شويه , خلاص كمان ساعه أهو أو أقل , إتسحرت آه . . يا تري مستعد ؟ . . هنشوف . . الحمد لله مبحبش المسلسلات والتلفزيون , نفسي أواظب علي قراءة القرآن زي زمان , الحمدلله واظبت علي الصلاه , يارب آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخره حسنة وقنا عذاب النار . . . ملحقتش أبدأ تدوين , بس هعمل ( Pause ) شوية بقي , علشان ورايا حجات كتير , صيام وصلاه و يمكن تراويح , ومذاكره إن شاء الله , وشغل جديد بحاول أستكشفه , كل ده . .
يللا كل سنة و إنتوا وجميع المسلمين طيبين . . .
يللا كل سنة و إنتوا وجميع المسلمين طيبين . . .
الثلاثاء، 10 أغسطس 2010
لــحد إمــتي ؟؟
عاوز أقتبس بوست كان أخويا الكبير كاتبه في لحظة تجلي , هوه ملوش في الكلام ده خااااااالص وأنا فوجئت بيه بصراحه , بس أنا كلامه أثر فيا قوي , فا قلت لازم أنقله هنا . . عامة أنا هكتبه زي ما هو كتبه بالنص . .
لحد إمتي . . .
عمالين نعد في الأيام لحد مالعمر خلص , بنقول إمتي الدراسه تخلص علشان تيجي الأجازه , وأهي أيام و بتعدي , إمتي الشتا يخلص علشان الصيف ييجي , إمتي نخلص مذاكره علشان نتخرج , عدي يا رب الشهر ده علشان نقبض , يارب الأيام تعدي علشان أترقي , إمتي يارب أكبر و أتجوز , يا رب عدي العشرين يوم دول علشان أنزل أجازه , يارب عدي الفتره دي علشان أتنقل , يارب التسع شهور دول يعدو ومراتي تولد , يارب أكبر العيال و أدخلهم أحسن مدارس , يارب أجهزهم و أجوزهم و أخلص , يارب أطلع معاش بقي علشان أرتاح , ومره واحده . . . العمر خلص !!!
لحد إمتي هنتمني الأيام تعدي ومره واحده نلاقي عمرنا خلص و كان هدفنا فيه إن الأيام تعدي وخلاص من غير ما نحس بيها . . .
بجد كلامه واقعي جدا , أنا شخصيا في كل حاجه في حياتي طول منا ماشي كده عمال أقول إمتي . . و إمتي . . و إمتي . . . يعني أنا عارف إن الإنسان لازم يبقي عنده هدف , ونفسه يحققه , وهيقعد يقول لنفسه إمتي هحقق الهدف ده بقي و يارب الوقت يعدي و كده , بس . . طيب . . يعني لو قعدت كده و فكرت طب ما هو هدفي ده لما يتحقق معني كده إن عدي مثلا خمس سنين . . سنين من عمري , اللي هو كام سنه يعني ؟؟؟ . . . طب منا أحط في دماغي هدفي بس ييجي علي مهله بقي . . مقعدش أعذب نفسي لغاية ماييجي , ولا أضيع إحساسي بالحياة في إنتظاره , ماهو أكيد عمري و حياتي دلوقتي و أنا عندي 25 سنة مثلا متساويش إني أبقي غني وناجح و أنا عندي 50 سنة , أيا كان النجاح , مش تمن العمر أبدا , أنا عارف إن العمر هيعدي هيعدي بس منقعدش نتمني كده كمان و ننغص عيشتنا . . وعلي رأي الأمريكان . .
Take Care What You Wish For . .
الاثنين، 2 أغسطس 2010
منــك لله يــا ســبكي
ليه بنحب نهين نفسنا ؟؟؟ . . ولا فيه ناس هي اللي بتحب تهيننا ؟؟؟ . . أول مره أبقي قاعد مكسوف من نفسي و خايف أتكلم لا حد يعرف إن أنا مصري !! . . إحساس غريب قوي . . .
أول إمبارح جتلي حالة كرم نادره و قررت أعزم أختي علي السينما , بس الكرم هنا مش المقصود بيه الفلوس , إنما الموضوع نفسه , المهم . . رحنا سينما نايل سيتي علي الكورنيش (أقرب سينما كان فيها الفيلم ) , و لولا إن كرامتي بتحرقني قوي في المواقف دي , و لولا إني وعدتها , كنت رجعت فكلامي أول ما وقفت قدام شباك التذاكر و سألت علي سعر التذكره !!! . . بس برضه ده خلاني ماتفاجأش لما لقيت إن تقريبا مكنش فيه مصريين غيرنا , المهم إشتريت التذاكر زي الـ (.....) وقلنا نتمشي شويه في المول اللي فيه السينما , مش تعصب والله بس بجد أنا بتجنن من العرب اللي بييجوا مصر , يمكن مش كلهم بس الأغلبيه , ليه بيلبسوا حاجات غريبه كده ؟؟ . . و تسريحات شعرهم اللي من الفضاء دي بتخلليهم شبه الإخوه ( الإيمو ) , ليه كده !! . . المهم , الوقت عدي بسرعه و دخلنا القاعه , فعلا مفيش مصريين !! . . دقايق و إبتدي العرض , إعلان فيلم أجنبي مش فاكر إسمه . . وبعديه . . الكارثه . . إيه ده !!! , إيه الشئ ده , لوجو كبيـــــر بإسم الفيلم , ( ولاد البلد ) !! . . . إسم يحسسك بالأصاله و العراقه , ومليان بالسفاله و الصفاقه , إبتدي الفيلم بوصلة رقص شرقي من النوع المعتبر , من الكائن اللزج اللي إسمه (سعد الصغير) , وطبعا علي أنغام صوته الجميل إتفننت الأخت ديــنا في الرقص الشرقي الأصيل اللي هو عباره عن هز مثير للغرائز , بس كل ده ولا هز فيا شعره , عادي . . اللي جنني بقي إن أنا عمال مستغرب قوي من حال العرب وعمال أنتقد فيهم , وجه الأخ (سبكي) وراح راذعني جردل ميه ساقعه فوقني صح , إبتدي الفنان سعد بيه الصغير يغني ويقول ( إحنا ولاد البلد ) . . وعلي أنغام الأغنيه دي اللي المفروض من إسمها إنه واحد مصري فخور ببلده , قعد سيادته يرقص و يتلوي ولا أجدعها لا مؤاخذه , ده طبعا غير لقطات سريعه و متتاليه لكل رقاصات مصر تقريبا وعلي رأسهم الفاضله دينا , وكأن لسان حاله بيقول إن هما دول ولاد البلد دي , لأ و ليه لسان حاله , ما هو فعلا بيقول كده , يانهار إسود . . بجد إتكسفت من نفسي جدا و كنت عاوز أحط دماغي في الأرض زي النعامه , ليهم حق العرب يعايرونا بليلي علوي و ناديه الجندي و دينا الرقاصه , طب ما إذا كان إحنا فعلا معترفين أهو إن (( دول )) هما (مصر) , هما (ولاد البلد) , منك لله ياللي فبالي , بجد إتقهرت بطريقه فظيعه , وحسيت إن الناس كلها عماله تضحك علينا , كأنهم عارفين إن إحنا بس المصريين هنا , قعدت أبص حوليا و أشوف ضحكهم و همساتهم لبعضهم علي أنغام الاغنيه الوطنيه الملعونه دي , حسيت قد إيه المستوي الهابط اللي إحنا وصلنا ليه , يمكن يكون الهابطين دول قلة , بس للأسف كلمتهم بتوصل و بتبان إنها معبره عن الكل , خلوني إتمنيت إن الإعلام و السينما المصريه مكانوش يبقوا بالقوة دي في العالم العربي , الله يلعن الإعلام السئ المسئ لمصر , إنتهت الأغنيه أخيرا وبدأت أطلع في الكرسي و آخد نفسي , لأ . . بجد مش متخيل . . إيه الهبل اللي بيحصل ده , بقالنا شهور عايزين نخلص من الموضوع ده , و سيادتك برضو مصمم عليه , لقطة في آخر الإعلان . . وصلة طويله من تلات دقايق تقريبا , وأمام المشاهدين من العالم العربي كله , واحد مسطول ماسك واحد تاني شكله ( سوداني ) و ماسح بيه الأرض علشان سابنا نتضرب في أم درمان يوم ماتش الجزائر , ليه كده !!! . . . هه , يللا . . ( أحمد مكي ) كان جامد قوي علي فكره . .
الأحد، 1 أغسطس 2010
مــقدمه متــأخره
(( كلام كان لازم يتقال ))
زمان قالولي إنت بتكتب حلو , و قالولي كمان بترسم حلو , مش عارف . . بس أنا كنت بحاول , كنت بحب قوي أتريق علي كل حاجه , أغير في كلام الأغاني وأخليه تهريج بس بالقافيه برضو , أغير في كلام الإعلانات و المسلسلات وأعمل حوارات من دماغي و أكتبها قالولي برضو إنها مسخرة . . . بس نسيت الكلام ده دلوقتي خالص . . أما الرسم , رغم مستوايا اللي بيقولوا إنه كويس قوي , بس أنا شايف إني لو كنت إهتميت أكتر كان زماني بقيت أحسن بمراحل . أنا برضو بطلت رسم من سنين , ورجعت تاني قريب , كمان رجعت أكتب , فجأه كده مش عارف ليه !! . . . و حسيت إني عايز أرسم طول الوقت , رسمت إتنين صحابي , ورسمت أخويا , ورسمت بتاع عشر ممثلين . . أنا أصلا مكنتش برسم بروفايلات بس رسمت , وكتبت شوية حاجات جت في دماغي فجأه , وفجأه كده برضو حسيت إن ده هدفي في الحياه , إني أكتب , وعرفت إني عشان أكتب لازم أقرا . أنا كنت بقرا كتير زمان بس بطلت , بس ناوي أرجع تاني إن شاء الله , لما والدتي شافت اللي كتبته وحطيته علي الفيس بوك قالتلي ما تعمل مدونه , بما إنها مطلعه علي الحاجات دي , وعملتها , والموضوع شدني جدا بصراحه وحسيت إنه بيريحني نفسيا قوي , و لقيت ناس كويسه قوي كاتبه حاجات حلوه قوي ( إنتو آه ) , قريت كتير جدا ( رغم إن محدش قرا اللي أنا كتبته ) , بس تقريبا مبقتش قادر أبطل , رغم إن ده عطلني عن مشروع بدأت فيه من كام شهر , قصه واقعيه كده بكتبها , يارب تكمل . . . بس أنا قعدت مع نفسي وفكرت , أنا ناوي أعمل إيه . . يعني عشان رغبتي الدفينه دي فإني أبقي كاتب , وبعد فحص و تمحيص و دراسه , إكتشفت إن الموضوع صعب قوي وكله مواجهات , و أول سؤال هتسأله من أي حد منكو . . بأمارة إيه نقرا كلامك ده يعني , وتطلع مين إنت يعني عشان تقول رأيك فأي حاجه أصلا . . المهم , أنا قررت اسمع كلامكو من قبل ماتقولوه وأفكر كويس فالموضوع , يعني بما إن الناس طبيعي إنها ماتخدش برأي حد غير لما يكون واحد دارس أو واحد خبرة , ويفضل الخبره تحقيقا لمبدأ إسأل مجرب و متسألش طبيب , والخبره دي يعني لما أكتب فموضوع أكون حاسس بيه فعلا مش مجرد سمعت عنه !! . . يعني أبقي إنسان معاصر لكل الأحداث الحلوه والوحشه , يعني أبقي إنسان شقيان , وبما إني أصلا – نسبيا – الحمدلله يعني – مش شقيان قوي – الله أكبر , فأنا قررت أمسك الطريق من الإتجاه التاني في الأول , أو في رأيي أمسكه من أوله , وعشان أنا مش ناوي أكتفي بالكتابه هنا إن شاء الله , فأنا قررت أدرس . . . وبما إني معايا ورقه ملهاش أي لازمه إسمها ليسانس حقوق ومعرفش أنا خدتها إزاي أصلا !! . . فأنا قررت أتكل علي الله و أحضر دراسات عليا في الإعلام , وبس . . ولغاية ما أخلص بقي إن شاء الله , هحااااااااااول جاهدا . . إني أشقي شويه . . إدعو لي .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)